الصقيعة أون لاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أسماء الملائكه ووظائفهم وأسماء السماوات السبع

اذهب الى الأسفل

أسماء الملائكه ووظائفهم وأسماء السماوات السبع  Empty أسماء الملائكه ووظائفهم وأسماء السماوات السبع

مُساهمة  mutawkil الخميس أغسطس 09, 2012 11:10 am

أسماء الملائكه ووظائفهم وأسماء السماوات السبع
أسماء الملائكة الكرام التي ورد ذكرها بالقرآن الكريم
1. جبريل (عليه السلام):
إبلاغ الوحي
2. ميكائيل (عليه السلام):
إنزال المطر وإنبات النبات
3. إسرافيل (عليه السلام):
النفخ في الصور يوم القيامة
4. ملك الموت(عليه السلام):
قبض الأرواح وله أعوان من الملائكة
5. رضوان (عليه السلام):
خازن باب الجنة
6. الانية:
هم تسعة عشر ملك
اوكلهم الله تعالى بالنار فهم خزنتها
وكّلهم يقومون بتعذيب أهلها
7. حملة العرش:
حملة عرش الرحمن أربعة
وإذا جاء يوم القيامة أضيف إليهم أربعة آخرون
8. الحفظة:
عملهم حفظ الإنسان
9. الكرام الكاتبون:
كتابة أعمال البشر وإحصاؤها عليهم
فعلى يمين كل عبد مكلف ملك يكتب صالحأعماله
وعن يساره ملك يكتب سيئات أعماله
ومن وظائف الملائكة أيضا
العناية بشئون المؤمنين والتأييد والنزول للنصر
أسماء السموات السبع
السماء الدنيا تتكون من سبع سماوات
كما ذكر الله في محكم كتابه الكريم
وفي هذا الموضوع نذكر اسم كل سماء ومما تتكون او ما هو لونها
1. اسم السماء الدنيا الاولى:
رقيع وهي من دخان
2. اسم السماء الثانية:
قيدوم وهي على لون النحاس
3. واسم السماء الثالثة:
الماروم وهي على لون النور
4. واسم السماء الرابعة:
أرفلون وهي على لون الفضة
5. واسم السماء الخامسة:
هيفوف وهي على لون الذهب
6. واسم السماء السادسة:
عروس وهي ياقوتة خضراء
7. واسم السماء السابعة:
عجماء وهي درة بيضاء
بعض المعلومات عن الملائكه ...
1- وجوب الإيمان بالملائكة عليهم السلام:
إن الإيمان بالملائكة من الواجبات الإعتقادية
قال الله تعالى:
{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ
لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}
[البقرة: 285].
فالمؤمن عليه أن يعتقد اعتقاداً جازماً بأن الله خلق عالماً سماه الملائكة.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور ا
لمتضمن أسئلة جبريل عليه السلام للرسول صلى الله عليه وسلم
ما الإسلام والإيمان والإحسان:
قال - أي جبريل عليه السلام -
فأخبرني عن الإيمان
قال - أي رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره"
قال - أي جبريل عليه السلام -: صدقت
ومن أنكر وجود الملائكة كان إنكاره كفراً وضلالاً
لأنه أنكر ما هو ثابت ثبوتاً صريحاً في القرآن الكريم والسنة الشريفة
قال الله تعالى:
{وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا بَعِيدًا}
[النساء: 136].
2- حقيقة الملائكة:
الملائكة عليهم السلام عالم خلقه الله من نور
لهم قدرة على التمثل بأمثال الأشياء بإذن الله تعالى
لا يوصفون بذكورة ولا أنوثة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"خلقت الملائكة من نور وخلق الجانُّ من مارج من نار وخُلق آدم مما وصف لكم " رواه مسلم.
فالملائكة نوع من خلق الله تعالى مغاير لنوع الإنس والجن
فالإنس والجن
يتناسلون ويتناكحون ويوصفون بذكورة وأنوثة
بخلاف الملائكة عليهم السلام
لا يتناسلون ولا يتناكحون ولا يوصفون بذكورة ولا بأنوثة.
قال الله تعالى:
{وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَانِ
إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ}
[الزخرف: 19].
3- حكمة وجود الملائكة عليهم السلام والإيمان بهم:
أولاً:
أن يعلم الإنسان سعة علم الله تعالى وعظم قدرته وبديع حكمته
وذلك أنه سبحانه خلق ملائكة كراماً لا يحصيهم الإنسان كثرة ولا يبلغهم قوة
وأعطاهم قوة التشكل بأشكال مختلفة حسبما تقتضيه مناسبات الحال.
ثانياً:
الإيمان بالملائكة عليهم السلام هو ابتلاء للإنسان بالإيمان بمخلوقات غيبية عنه
وفي ذلك تسليم مطلق لكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ثالثاً:
أن يعلم الإنسان أن الله تعالى خلق ملائكة أنقياء أقوياء
لكلٍ منهم له وظيفة بأمر من الله تعالى إظهاراً لسلطان ربوبيته وعظمة ملكه
وأنه الملك المليك الذي تصدر عنه الأوامر
من الوظائف التي أمروا بها:
نفخ الروح في الأجنة
مراقبة أعمال البشر
المحافظة عليها
قبض الأرواح وغير ذلك... .
رابعاً:
أن يعلم الإنسان ما يجب عليه تجاه مواقف الملائكة معه
وعلاقة وظائفهم المتعلقة به
فيرعاها حق رعايتها ويعمل بمقتضاها وموجبها.
مثال ذلك:
أن الإنسان إذا علم أن عليه ملكاً رقيباً يراقبه
وعتيداً حاضراً لا يتركه متلقياً عنه ما يصدر منه
فعليه أن يحسن الإلقاء والإملاء لهذا الملك المتلقي عنه والمستملي عنه
الذي يدون على الإنسان كتابه ويجمعه
ثم يبسطه له يوم القيامة وينشره ليقرأه
قال الله تعالى:
{اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا}
[الإسراء: 14].[/

mutawkil
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى